الجمعة، 28 مايو 2010

مـــن أنــــــــــــــا !

قالت لى من أنا يا سيدتى ؟! ما هو عنوانى ؟! وكم هو عمرى ؟! الخلاصة أين هى بطاقتى الشخصية ؟

بطاقتى الحقيقية التى سجلها لى قدرى هل اليأس هو أسمى ؟! والحزن هو عنوانى ؟!

وقطرات دموعى هى عدد سنين عمرى ؟! هل الأنهيار هو نبض حياتى ؟

فكلما إستيقظت من نومى وحاولت الأبتسامة لنور الشمس أملاً أن تشعرنى بدفئها فيضحك لها

وجهى لها حضنها الدافئ الجميل لى ** حتى يأتى الليل فيقتلنى ويعذبنى بوحدتى **

فتخنقنى دموعى ** وتهرب منى أنفاسى **

وأشعر أن برودة الشتاء كلها تنبض فى قلبى وتسرى بروحى !

فلا أجد غير وسادتى التى طالما إحتضنت دموعى ** تحاول أن تجففها لى بكل رقة ونعومة

ولكن كلما حاولت كلما إزدادت دموعى ** فتعتذر منى وتشفق على عيونى العنيده **

وسريرى الذى تألم دوماً لأنصاته لصرخات قلبى وآهاته **

فيجتهد فى إشعارى بالراحة حتى تغمض عيناى ** فيذهب إجتهاده هدر

وأظل مستيقظة حتى طلوع الشمس !! حتى حوائط حجرتى تنظر لى بكل حنان

تحاول أن تحتضنى لتشعرنى بالأمان ولكن تفشل كل محاولاتها النبيلة معى !

فعقلى عاصياً ** وقلبى غاضباً ** وروحى ناقمة على كل كيانى وحياتى !

فمن أنا ؟! ولماذا يتلاعب بى قدرى وزمانى ؟! فهل أنا مذنبة ؟! وهل هذه هى عقوبتى ؟

ولكن عقوبتى على ماذا ؟! فأنا أخطائى كلها كانت أخطاء فى حق نفسى **

فلم أجنى يوماً على أحد بل كنت جانيه دوماً على حياتى أنا !!

دوماً كنت أنام وأنا مظلومة ولست بظالمة ** مجنى على ولست جانية

فأنا بريئه فى هذه الحياة ولكنى متهمة فقط فى ظلم نفسى !!

فى نسيان حياتى والأهتمام بحياة كل المحيطيين بى ** لذلك فأنا كفيلة بعقاب نفسى وتأنيب روحى

** ومحاكمة قلبى وعقلى ** وصدقونى سأكون عادلة حتى ولو كان الحكم هو الأعدام

سأجعلكم تنفذوه دون تفكير أو تردد منى؟

فأنا أريد فقط أن أستيقظ من أوهامى ** أهرب من عالم الرومانسية **

أبتسم فى حياتى لمدة يوم واحد فقط من قلبى !! أن أفقد كل حواس الدموع والأحزان والأهات

أريد أن أكون إمرأة واقعية ولكن كيف ؟!

وأنا كلما قيدت قلبى وسجنته ورميت مفتاحه فى البحر حتى تتلاعب به أمواجه

فيختفى وأنسى عنوانه للأبد ** كلما أستطاع أن يخرج من سجنه بمفتاحه الساحر

فيعود أكثر قوة وعنداً ** فينطلق بكل حرية ** طالباً منى أن أسامحه أعفو عنه **

فيبكى ويحلف لى إنه ليس مذنب وأنه يعيش مثلما خلقه ربه سبحانه وتعالى **

وإنه مجروح مثلى ** ويشعر بى ** وأعترف لى إنه كثيراً ما تألم وإنكسر **

عند سماعه لدموعى وآهاتى ** وطالما حاول أن يسعدنى أن يلغى من حياتى هذا اللحن الحزين

** وأن نبضاته كلما حاولت أن تلحن لى لحن السعادة كلما فشلت وإنتهى إلى لحن درامى فظيع !!

فأشفقت إليه ** و تأسفت منه ** فانهار وقال لى ماذا يفعل لى فى ظل دنيا جارحه

** ظالمة ** لا تفرق بين ملاك وشيطان !!

دنيا تتوج فيها الشيطان ** وتدوس بلا رحمه على كل ملاك ** دنيا لا تكرم فيها غير الئيم

** الخبيث ** منعدم الضمير ** فهى دنيا المصالح فقط ** ونادراً ما تقابل قلوب نابضه بالحب والصدق والرحمه ** فهم قليلون ** ومكانهم غير معروف ** والبحث عنهم اصبح مستحيل


ولحظتها لفت بى الأرض ** وفقدت النطق وبصيرتى وسمعى ** الخلاصة فقدت الأمل فى حياتى ** ؟!!!

فأنا أريد فقط أن أستيقظ من أوهامى ** أهرب من عالم الرومانسية **

وأرحل لعالم الواقعيه والرومانسيه معأ ** أن أبتسم فى حياتى لمدة يوم واحد فقط من قلبى !!

أن أفقد كل حواس الدموع والأحزان والأهات !!

وللاسف كنت مقتنعه دائماً ‘إنى خلقت فى المدينه الفاضله** وأ ن البشر لا تختلف عن الملائكه

فى شئ ** سوى اننا لا نرى الملائكه بأعيينا ولكن نشعر بها فقط **حتى أدركت إننى كنت واهمه **

وأن حقيقتهم موجعه ** وحقيقى لا أعرف هل هذه سذاجة منى أم طيبة أم خيال أم براءه الأطفال ما زالت بداخلى ولم أنضج بعد؟!

** فبشر كثيرة فى هذه الدنيا إجتمعوا على نفس الحلم ** لكن منهم من رأى الحقيقة

والحياة المره حتى ولو كانت قاسية فى بادئ الأمر ** وكشق عن قناعها الحقيقى منذ نعومه أظافره

** أما أنا فلم أراها إلا بعد أن تذوقت مراراتها ** وأيقنت حقيقتها ولكن بعد أن مرت سنيين من عمرى

** وأنا مخدوعه فى كل الحياة ** فى معظم البشر **

بعد أن توصلت أن الله سبحانه وتعالى قد خلق كل القلوب والروح متشابهه **

ولكن كل قلب وروح وله طبع وضمير ** وفكر ونوايا من الصعب حالياً إكتشافها بسهوله

** فأصبحت الناس لغز يصعب فهمه ** معادله يستحيل حلها ؟؟

لذلك قررت أن أعيد حساباتى ** وألملم أوراقى ** وأرتب أفكارى **

وأعيش حياتى كما أراها وأحبها حتى ولو هعيش فى عالمى وحيده **

فيكفينى إنى أغمض عيناى وأنا مرتاحه الضمير ** صافيه البال **

بعيده كل البعد عن مشاكل الحياة ** وخبث البشر ** وجرح الزمان **

لن أظل منتظرة أن أقابل من يحتوينى ويحبنى ويشعرنى بالأمان **

ومعه أعيش باقى الأحلام ** فأنا مؤمنه إنه سيأتى فى يوم قريب لا محاله **

وأن وجود قلوب مثل قلبى ليس إستحاله

ولكنى الأن ** سأحب نعم سأحب ** ولكنه حب من نوع أخر **

سأحب الهواء والسماء والأرض والشمس والقمر ** سأقفز فى بحر ساحر **

فتنسينى أمواجه الرائعة من أنـا ؟! سأرقص على غناء الطيور ** سأطير كالفراشة الجميلة

** سألهوا مع نجوم السماء ** نعم سأحاول أن أخلق لى ولقلبى عالم خاص بى أنا

** فأذا جاء نصفى الأخر ** ليكمل معى حلمى ** ويعيش معى فى عالمى **

أهلاً به ** وإذا لم يأت ** فأهلاً به إيضاً ** فلن أهتم ولن أفكر من الأن إلا فى قلبى وعقلى
وبحياتى ** سأهتم بذاتى ** بجمالى ** بأنوثتى ** كل ذلك لى أنا ولحظتها سأعرف من أنا

السبت، 22 مايو 2010

ليلة تحول فيها دفترى إلى رجلاً ؟؟

أمسكت قلمى كعادتى وبدأت أكتب بدفترى الصغير بعضاً من كلماتى ..

أحاسيسى .. مشاعرى .. أحلامى .. أمالى .. أمنياتى !

وبدأت أكتب بكل نعومة وحنان ما أشعر به بحياتى .. بعمرى .. أكتب ما أنتظره

من زمانى .. أكتب وأنا بداخل عيناى مزبج من دموع الحزن .. الفرح .. الصمت

.. الهدوء .. الغضب .. العصيان .. الرضا .. الأمل .. الحنين .. الأشتياق

كل مزيج الأحاسيس المختلفة التى يشعر بها كل البشر

وكنت تائهه الفكر لا أعرف ماذا أكتب هذه الليلة ؟

فلقد كتبت كثيراً عن كل أنواع المشاعر والأحاسيس والأحلام والأمال

كتبت عن الحب .. الرومانسية .. الفراق .. الأشتياق .. الوحدة .. الحزن ..

الجرح .. .......الخ

وكتبت أكثر عن الحبيب المنتظر .. الفارس.. الملاك المجهول .. أحلام كثير من البنات !

لكن هذه الليله قد أمسكت قلمى وظللت أفكر ماذا أكتب ؟ ماذا أكتب ؟

وفى رمشة عين وجدت ورقة دفترى قد أمتلئت بكثير من الكلمات

الساحرة ..كثير من العبارات الرائعه مهما كتبت عنها لا يستطيع قلمى

أن يقولها .. يوصفها لكم !

وفى رمشة عين جديدة وجدت دفترى يطير ويتمايل أمامى

وفجاءة تحولت أوراق دفترى لهيئه رجل .. نظر لى بكل قوة نظرة حنان

وقال لى بصوت هادئ اليوم يا عزيزتى لن تكتبى .. فيكفيكى الليله

أن تكتبى .. فهذه الليله سأجعلك تعتزلين الكتابة يا سيدتى فمن حقك على أنا

كدفتر لكى وعلى قلمك أن نكتب نحن عنك هذه الليلة ونتحول لكى

هذه الليلة ونكتب عنك يا سيدتى .. ولو كلمة واحدة لو عبارة واحده

مثلما تكتبين عنا كثيراً .. فنظرت له نظرة بداخلها دموع فرح .. حب .. ثناء

له على احساسه الجميل بى .. على شعوره النبيل تجاهى

وابتسمت له ابتسامة رقيقة وأخبرته أن احساسه هذا يكفينى عن أى كلمات وعبارات يريد أن يقولها فى حقى

فقال لى إذن لا تحزتى يا سيدتى إذا ما تحققت كلماتك وصارت ذات يوم حقيقة على أرض الواقع
وليست مجرد كلمات وأحاسيس تكتبيها علينا كل ليلة وتأكدى إننا نشعر بك وسنحتويكى
سنسمعك .. سنحنو عليكى أينما أردتى ذلك وأينما أحتاجتى ذلك مهما كانت الحياة والبشر
قاسيين عليكى سنكون نحن دائماً بحجانبك أصدقائك .. أحبائك .. أسرتك كل شئ يا سيدتى سنكون لكى

وإذا كان بمقدرتنا أن نجد لكى فارس أحلامك الذى يستحق قلبك لكنا فعلنا هذا لكى يا سيدتى
حتى نرى السعادة كامله فى عيناكى
وبما اننا عاجزين عن فعل ذلك يا سيدتى
فاسمحى لى أنا دفترك تحولت هذه الليله لرجل من أجل أن أحتضن قلبك وأشعرك ولو لحظه
واحده بلحظه حب
لحظه حنان .. لحظه تعبر لكى كم نحن نتمنى لكى ولكل النساء رجلاً
يستحق حقاً أن يمتلك قلب .. حب .. عشق امرأه ..
رجلاً يريد بحق أن يجعلك تعيشى حياة هادئه
جميلة أمنه مستقرة
رجلاً تكون كل أحلامه وأماله أن يراكى بحق سعيدة بحياتك

رجلاً يجعلك بكل قوة وثقة وفخر وحب أن تكتبى .. بل وتقولى هذا الرجل هو حبيبى .. حياتى

هذا الرجل هو من جعلنى أنثى ساحرة .. امرأه جميلة .. طفلة بريئة .. صديقة رائعه ..
فيا سيدتى مهما أخبرتك بما أتمناه لكى لن يكفى دفترى وسيعجز قلمك عن الكتابة !

وفى ختامى سيدتى كل ما أستطيع أن أوعدك به إنى سأظل أنا وقلمك رفقاك .. مهما كاتبتى ذات يوم
لن نتركك وحيدة وسنظل بجانبك دائماً وأبدأ
فهل تقبلينا يا سيدتى ؟ فوجدتى أفقد النطق .. وزادت ضربات قلبى .. ولمعت عيناى

ولم أجد روحى إلا وأنا ساكنه بين أحضانه أبكى دموع سعادة إنى وجدت أحداً يشعر بى
إنى وجدت دفترى يتحدث ويقول لى
..أعذب الكلمات التى تتمناها أى امرأه فى الكون

فوجدته أيضاً يحضنى .. وبيده الورقية الناعمة الملمس يجفف دموعى .. ويرتب على كتفى بكل رقه وحنان

فقلت له بأعلى صوتى ستظل انت وقلمى ليس فقط أصدقائى ولا أحبابى ولا أسرتى بل ستكونوا دائماً وأبداً كل حياتى

فتحياتى وحبى لكم سيستمر إلى أخر نفساً فى صدرى .. إلى أخر نبضاً فى قلبى .. إلى أخر يوم فى عمرى

:)


الأربعاء، 19 مايو 2010

أحــلام بــنـــوتــــــــــــة


أنا امرأه لا أؤمن برجل الأساطير والحواديت والروايات والحكايات، ولكني أؤمن بأن الرجل الذي يستحق قلبي.. هو رجل يمتلك قلب طفل كبير، ذي روح بريئة، وابتسامة ساحرة.. وعيون دافئة! فأنا أحب الرجل الذي يقدر قيمة المرأة.. الرجل الذي يدرك أن حياته بكل ما فيها ليس لها قيمة بدون أن تحتويه امرأة! رجل ينظر إلى قلبي قبل مظهري! رجل يتحدث عن مستقبلنا وليس عن ماضينا! رجل يدرك قيمة الحياة الأسرية الأبدية.. رجل يحافظ على قلبي ويجعله أمانة في عنقه.. رجل مدرك أن جرح مشاعري يعني هلاكي!! رجل يفهم أن دموع المرأة ليست بالشيء الهين!! رجل يستوعب أن قلب المرأة لا يحتاج أكثر من كلمة حلوة وحضن دافئ.. ولحظتها سيجد إمرأة بقلب ملاك!! رجل أشعر وأنا بجانبه أنني امرأه مميزة.. ساحرة بين كل نساء العالم برجولته.. بإيمانه.. رجل يشعرني بطفولتي وشبابي وأنوثتي!! رجل عندما أسمع صوته تتراقص روحي وتتمايل فأتحول إلى راقصه باليه عالمية!
رجل يجعلني بمجرد أن ألقي برأسي على كتفيه أشعر بالأمان وأنسى كل هموم الحياة!! رجل يكون توأمًا لروحي॥ يرافقني كظلي وأي شيء فيما عداه شبح بلا معالم أو ملامح!! رجل عندما ينطق اسمي أشعر بدفء وروعة وجاذبية في اسمي كما لو كنت لم أسمعه من قبل! رجل يجعل كل حاسة من حواسي॥ تشعر بالحب॥ تتذوق طعم العشق! رجل يُسمعني كلمة (باحبك) بنغمة مختلفة عن نغمه باقي المحبين.. يدندن لي (أعشقك) فأفقد معها عقلي وقلبي وحتى روحي.. لأني على يقين أني سأولد بعدها من جديد! رجل أقول له بكل رقة وإحساس (تحياتي)؛ لأنك أحييت قلبَ امرأة من جديد.. واكتشفتَ شخصيتي بعيوبها قبل مميزاتها.. دون نقد منك أو تجريح.. وجعلتني أقول لنساء العالم ما زال فيه رجال!! فكيف أجد رجلاً مثلك وأجرحك.. أغضبك.. أشعرك لحظة بالملل؟! رجل يعاملني كما أمرنا الله ورسوله بكل الأديان.. *** وقد ينتقدني كثيرون ويشفق عليَّ البعض.. وقد أتهم بالغرور وأني أرى قلبي ملاكًا!! ولكني أعترف أني بشر له أخطاؤه.. جنونه.. سلبياته.. إلا أنني أطمح للتغيير للأفضل!! وقد يقال إني امرأة فقدت ربما عقلها! لأن من المستحيل أن تقابل رجلًا به كل هذه الصفات! ولكني على يقين أن كل إنسان له أن يختار أن يعيش حياته في الجنة.. أو يختار أن يعيشها في الجحيم! وأنا لست امرأة ساذجة لكي أعتقد أنني سأقابل رجلاًً خاليا من أي عيوب.. فأنا أحب الرجل إذا ثار غاضبًا.. بكلمه ساحرة.. يعود من جديد لبراءته.. مهما كانت همومه وانشغالاته.. بابتسامه دافئة ينسى كل مشاكل الكون.. أريده رجلًا متفهمًا أن الحياة لا تستحق أن نتشاجر.. نتخاصم.. لأن كل هذه اللحظات نحن أولى أن نضحك معًا ونرقص سويًّا ونغني لبعضنا أعذب الألحان الرومانسية.. من أن تضيع هباءً في حزن ودموع! أريده رجلاً يدرك أني أخاف على مستقبله وحياته.. وليس تحكمًا مني وانعدام ثقة!! رجلاً يدرك أنه مهما كانت صعوبات وظروف الحياة فإننا بجانب بعضنا سنحطمها سويًّا.. وأني أيضًا سأعامله مثلما أتمنى أن يعاملني.. وأنا امرأة مؤمنة أن الحياة والحب هما وجهان لعملةٍ واحدة.. لن يراهما الإنسان.. ويشعر بهما إلا مرة واحدة في حياته؟! فالعمر والنبض لحظات.. وكل لحظة ولها نهاية.. وأنا مدركة أني يجب أن أستمتع بكل لحظة بحياتي.. أما عن مشاعري فبعد أن كانت ملكًا لي وحدي وكانت أغلى عندي من كنوز الدنيا ولي الحق في الحفاظ عليها، وأنها لا تهم أحدًا غيري؛ فلقد أيقنت أني قد أكون مخطئة، وأنها ملك لرجل غائب.. حاضر في ذات الوقت.. وهو نصيبي الذي سأقابله حتمًا في يوم من الأيام! ولقد سمعت مقولة معناها يقول إن لكل شخص نصفه الآخر الذي يبحث عنه ويتساءل عنه؟ وأنه لا بد وأن يأتي يوم اللقاء؟! ولكن متى؟! وأين؟! فكل هذه التساؤلات إجابتها ملكٌ للزمن.. وهي كالمفاجأة.. كالصدفة.. كالقدر..لا أحد يتوقع ميعاد حدوثها مطلقًا!!

فــــادعـــــــوا لـــــــــــي


الخميس، 13 مايو 2010

أماكن بيع كتاب يوميات بنوتة


حالياً يباع كتاب يوميات بنوتة فى عمر بوك ستورز 15 ش طلعت حرب. أعلى مطعم فلفلة 0103361217



مكتبة البلد 31 ش محمد محمود. التحرير. أمام الجامعة الأمريكية27922768


سنابل للكتاب5 ش صبري أبو علم। تقاطع شارع شريف. وسط البلد 23935656


مكتبة ليلى17 شارع جواد حسني من شارع قصر النيل23934402


الدار العربية للكتاب مدينة نصر - الحي السابع - ...بجوار مطعم البرج22639851-0125559280

مكتبه مترو شارع معروف بجانب شارع شامبليون فى وسط البلدومكتبه وعد بشارع شامبليون


مكتبة ألف بجميع فروعها

132 الميراغنى بجانب شاورمر او التوحيد والنور


ومكتبة نفرو بوسط البلد عند كشرى ابو طارق


بالاسكندريةArt Book Centre401 El-Horya Road -Rouchdy-


مكتبة أكمل بالإسكندرية - 181 شارع أحمد شوقي - محطة رشدي035457352 - 035453714

سعر الكتاب 10

وأتمنى يعجبكم الكتاب وبانتظار أرائكم